فوق من الوسم الهد المغلق -------------------------------------- -->

الاثنين، 9 نوفمبر 2015

خلاص الأمة . . . !

خلاص الأمة . . . !





عندما يشعر المسلم العاصي بأن هناك من يشكك في دينه وايمانه ويحاربه تحركه العقيدة ويبدأ يدافع عن عقيدته بكل قوة فمن الخطء ان يتهم العصات بالكفر لمجرد المعصية

ولهذا نقول أن جيوش المسلمين كذلك ما يحصل بهم حينما نرفع علم فلسطين ونسمعهم أن القضية وطنية وسياسية ونعفيهم من المسؤولية لا شيء يحركهم وأقل ما يقولونه مال لنا وما لهم !!!

لم تكن يوماً الوطنية محركة لأحد وإن حركته فتكون حركة مؤقتة وسرعان ما تموت . .

لكن إن جعلته ينظر للأمر إلى حقيقته أنها حرب على الإسلام والمسلمين ولكي يسيطروا علينا سيطروا على أراضينا وثرواتنا وقسمونا ووضعوا علينا حكاماً يأتمرون بأمرهم ويسعون لإرضائهم . .

فمتى أدركت الأمة وجيوشها حقيقة هذا الأمر سرعان ما رأيت الأمة قد تحركت نصرةً لدينها وأجبرت الجيوش للتحرك لنصرة دينها بعد الإطاحة بعروش حكامها الذين عطلوا الجهاد وأذلونا !!!

حقيقة الخلاص بفقرات قصيرة لكن تحتاج إلى من يعمل لها لا أن يقول والله كلامك صحيح ويركن دون العمل على توحيد الأمة إلى مبدأها الصحيح وإيصال المبدأ إلى الحكم ! ! !

الدليل واضح ما يحدث في ثورة الشام وما حدث بباقي الثورات . .

أين الملبين لنداء الله ورسوله
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ﴾


تعليقات فيسبوك
0 تعليقات بلوجر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إتصل بنا

الإسم الكريم البريد الإلكتروني مهم الرسالة مهم